بأصواتٍ حزينة .. و قلوبٍ كئيبة .. و أرواحٍ والهة و دموعٍ هاملة .. و أكبادٍ مقرّحة ..نستقبل ذكرى رحلة نبي الرحمة .. و شفيع الأمّة الرسول الأكرم :
محمد بن عبدالله (صلّى الله عليه و آله و سلّم)
الذي بَعثه الله سبحانه و تعالى منقذاً للبشرية ، و اختاره من بين الرعيّة ، ليكون هدىً و ذكراً و نوراً ؛ و اصطفاه لتبليغ الرسالة السماوية ..
عظم الله أجوركم وأجورنــــا
مثابين جميعا
آلٍسّلٍآمُ عًَ صٍآحّبً آلٍسّكٍيٍنٍهً ؛ آلٍسّلٍآمُ عًَ آلٍمُدِفًونٍ بًِ آلٍمُدِيٍنٍة ؛ آلٍسّلٍآمُ عًَ آلٍمُنٍصٍورِ آلٍمُؤيٍدِ ؛ آلٍسّلٍآمُ عًَ آبًيٍ آلٍقُآسّمُ مُحّمُدِ
آيٍُهًآ آلٍمُوتٍُ تٍَمُهًلٍْ لٍآ تٍَحُّمُْ حّولٍَ آلٍرَِسُّولٍْ .. فًَـ لٍقُدِْ رَِوعًتٍَ قَُلٍبًآ إِنٍَهًُ قَُلٍبًُ آلٍبًَتٍُولٍْ
عًظِمُ آلٍلٍهً آجَورِكٍمُ بًإسّتٍشِهًآدِ شِفًيٍعً آلٍأمُة
عظم الله اجوركم بشهادة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم. ...
اللهم صل على محمد وال محمد