عوذة الرضا ع لكل داء و خوف
محمد بن كثير الدمشقي عن الحسن بن علي بن يقطين عن الرضا ع قال أخذت هذه العوذة من الرضا و ذكر أنها جامعة مانعة و هي حرز و أمان من كل داء و خوف بسم الله الرحمن الرحيم بسم الله اخسئوا فيها و لا تكلمون أعوذ بالرحمن منك إن كنت تقيا و غير تقي أخذت بسمع الله و بصره على أسماعكم و أبصاركم و بقوة الله على قوتكم لا سلطان لكم على فلان ابن فلان و لا على ذريته و لا على ماله و لا على أهل بيته سترت بينكم و بينه بستر النبوة التي استتروا بها من سطوات الفراعنة جبرئيل عن أيمانكم و ميكائيل عن يساركم و محمد ص و أهل بيته أمامكم و الله تعالى مظل عليكم يمنعه الله و ذريته و ماله و أهل بيته منكم من الشياطين ما شاء الله لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم إنه لا يبلغ حلمه أناتك ما لا يبلغه مجهود نفسك فعليك توكلت و أنت نعم المولى و نعم النصير حرسك الله و ذريتك يا فلان بما حرس الله به أولياءه صلى الله على محمد و أهل بيته و تكتب آية الكرسي إلى قوله وَ هُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ثم تكتب لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم لا ملجأ من الله إلا إليه حسبنا الله و نعم الوكيل دل سام في رأس للسما طا لسلسبيلايها